باسل آل جلال
بدأ مع العهد السلماني الشامخ والمواطن العربي الحر فضلا عن السعودي يتنفس العزة والكرامة العربية التي قد تخلى عنها الكثير في حين أن بلادي لازلت منذ تأسيسها حتى هذا العهد الميمون وهي مصدر إباء و شموخ للعالمين العربي و الإسلامي
فلا غرابة ولا غروَ من موقف المملكة الحالي من كندا وقبله من السويد حين قطعت العلاقات حيث أن المملكة العربية السعودية دولة ذات عمق إستراتجي للعالمين العربي و الإسلامي فلا تقبل الإملاءات و التدخلات الخارجية فهي ذات كلمة مسموعة وكيان مهيب و حكام حكماء مطاعين
فين حين أن هناك دول تدعي السيادة وهي ذات سياسة تبعية حين أدخلت القوات الأجنبية والقوى الخارجية إلى بلادها وتشق الصف العربي والإسلامي بتدخلاتها و مؤامرتها لتدمير لا للبناء
إن المواطن السعودي ليشعر بشعور الزهو والعلو حين يرى مواقف بلاده منذ موقف الملك فيصل الشهير حين قطع النفط عن الغرب في سبيل العزة والسيادة حتى مواقف سيدي الملك سلمان و ابنه المؤزر أيدهم الله بنصره وتمكينه التي من شأنها حفظ كرامة وسيادة المملكة العربية السعودية
ونقول في النهاية للعالم أجمع :
إننا دولة ذات سيادة يا سادة .