علي اليامي
– قبل ميلاد الصحافة المقروءة كانت الذاكرة المجتمعية هي مصدر توثيق المناسبات و الأحداث العامة والشخصية.
– رويدا .. رويدا بدأت الحياة أكثر تعقيدا وانفتاحا..
– توسعت المدن ، وتعمقت الأفكار ، وتغيرت الاحتياجات فظهرت الصحف، الإذاعة ثم التلفاز.
– في المملكة كانت بداية الصحافة المقروءة خلال ظروف مختلفة.
– صحف يومية وأسبوعية ومجلات شهرية شكلت منابر للوعي والثقافة وحافظت على الأنماط التراثية والشعبية.
– حظيت الصحافة والإعلام السعودي منذ تأسيس المملكة بدعم ورعاية القيادة وحتى هذا العهد المبارك.
– اليوم تحولت الصحافة السعودية من سلطة رابعة إلى قوة فاعلة التأثير سياسيا ، واقتصاديا، واجتماعيا.
– اسماء كثيرة ساهمت في نهضة و تطور الصحافة السعودية : عبد الله الخياط رئيس تحرير صحيفة عكاظ، و الراحل تركي السديري رئيس تحرير صحيفة الرياض، وملك الصحافة السعودية خالد المالك رئيس تحرير الجزيرة، وهاشم عبده هاشم، وعثمان العمير ، وقينان الغامدي، ومحمد التونسي، وعبد الرحمن الراشد، د. عثمان الصيني والقائمة تطول.
– وفي عصر الرؤية أصبحت الصحافة المقروءة عالم آخر .. مواكبة .. دقة .. مهنية .. وتقنيات بلا حدود..