علي اليامي : دبي
إذا اردت يوماً استخدام أكبر محركات البحث على الشبكة العنكبوتية(الانترنت) للبحث عن شخصية عصرية وجدت القبول من كافة شرائج المجتمع، والاحترام على مستوى العالم، بفضل ما قدم من خدمات جليلة للارتقاء بالإعلام والوسائط الإعلامية كماً وكيفا من خلال الاهتمام بالتقنية والكادر البشري على حد سوا ، فلا شك ان بحثك المضنى سينتهي عند سمو الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم نائب رئيس دولة الامارات رئيس مجلس الوزراء حاكم إمارة دبي.
فالرجل يًعد شخصية العصر الحديث، وقائد التنمية الذكية والتكنلوجيا دون منازع، بامتلاكه الافكار الحديثة لا ينظر للامس بقدر ما يخطط للقادم ليكون بذلك مرصد عين الاعلاميين ومبدأ تفائلهم على مستوى الخليج العربي. كيف لا ؟.. وهو مصدر قوتهم الفكرية والعملية بما اوجده من سقف حريات مرتفع، مع التأكيد على التزام المهنية والاحترافية.
وحظي سموه باحترام كافة الإعلاميين لامتلاكه ناصية الفكر والابداع مع تواخي العدالة في جميع اطروحاته، يقول عنه الاعلامي السعودي فهد القحطاني:” محمد بن راشد حالة ابداع متكاملة هو الشاب والخبير والمفكر “.
وانعكس اهتمام سموه على كل الاعلاميين في دبي فأصبحوا نموذجا حيا للعمل الاحترافي المحترم، من خلال أعمالهم اليومية وأصبح محمد بن راشد هدفا استراتيجيا لكل وسائل الاعلام.
ويصفه الاعلامي د سيد أحمد من الجزائر بأعجوبة العصر لم نسمع يوما ان محمد بن راشد أوقف اعلاميا او انزعج من طرح معين وهنا أصبح مدرسة متفردة لكيفية تعامل المسؤول مع الاعلاميين، ومن خلال النهج القويم الذي وضعه سموه أصبح الاعلاميين يقتفون أثره من خلال نظرته المستقبلية وحكمته المعهودة.
ويصفه الاعلامي الأردني حسين الشاعر بداهية العصر الحديث كونه عنواناً ورمزاُ للصناعة الاعلامية، منطقه الحرية الشاملة الملتزمة بالمهنية والاحترافية الناضجة واضاف محمد بن راشد جدير بكل الألقاب التي تمجد عمله واسهامه في الارتقاء بالأعلام العربي ، ولأن أفكاره ورؤاه المستنيرة حولت دبي لأعجوبة العصر الحديث في تكنولوجيا الإعلام.